نقرأ ما جاء في 2 تيم 1: 1- 10 بُولُسُ، رَسُولُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِمَشِيئَةِ اللهِ، لأَجْلِ وَعْدِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي يَسُوعَ الْمَسِيحِ. 2إِلَى تِيمُوثَاوُسَ الابْنِ الْحَبِيبِ: نِعْمَةٌ وَرَحْمَةٌ وَسَلاَمٌ مِنَ اللهِ الآبِ وَالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا .3إِنِّي أَشْكُرُ اللهَ الَّذِي أَعْبُدُهُ مِنْ أَجْدَادِي بِضَمِيرٍ طَاهِرٍ، كَمَا أَذْكُرُكَ بِلاَ انْقِطَاعٍ فِي طَلِبَاتِي لَيْلاً وَنَهَارًا، 4مُشْتَاقًا أَنْ أَرَاكَ، […]
مقالات روحية
كلمة زواج هي مصدر ارتياح لبعض الناس وسبب انزعاج للبعض الآخر. ولكن بالإجمال فكرة الزواج هي فكرة مريحة، وبخاصة للمؤمن بالرّب يسوع المسيح. المؤمن يعرف أنّه يستطيع أن يواجه الزواج بثقة لأن الرّب معه. والسؤال هو: كيف يمكن أن يتخذ المؤمن خطوات ثابته نحو الزواج؟ وما هي تأثيرات الزواج على حياة الإنسان؟ سفر الأمثال فيه
نسمع الكثير عن بهجة الأعياد، وخاصة في فترة عيد الميلاد. والسبب هو أنّ ولادة الرّب يسوع المسيح في العالم حمل معه ولادة الفرح الحقيقي والبهجة. اليوم الذي فيه ولد فيه المسيح في العالم، أشرق نوره وسط الظلمة، وأعطى رجاء لعالم اليأس، وقدّم الحياة وسط سيادة الموت، وفتح باب الخلاص في عالم الهلاك. يوم ولادة المسيح
الحياة الروحيّة فيها عمق وفيها غنى … فهناك الكثير لكي يكتشفه المؤمن في حياته الروحيّة. إحدى هذه النواحي هي الصوم. ولكن الصوم هو مثل الكثير من الحقائق الروحيّة عرضة للتشوّه والانحراف عن المفهوم الذي قصده الرّب. وعندما تتشوّه الحقائق الروحيّة ينتج ردّة فعل سلبيّة عند المؤمن لهذا الأمر. وهذا ما هو حصل بموضوع الصوم. هو
في نهاية العام نستعدّ لتقييم مرحلة من حياتنا الكنسيّة والنّظر بشوق وشغف لمرحلة جديدة منها. الأمر الّذي يشجّعنا هو أنّ يد الرّبّ معنا بالبركة السنة الماضية، كانت من أجمل سنوات الخدمة. فالرّب رفع وجه كنيسته بعد اضطهاد دام 13 سنة. كسر شوكة إبليس وثبّت خطواتنا وأرْجُلنا على صخرة ، ووضع في فمنا ترنيمةً جديدةً وتسبيحةً
أسبوع الآلام وصلب يسوع المسيح كان من أبشع الصّور الّذي ارتسمت بالتّاريخ البشري. في أسبوع الآلام نرى الخيانة ونرى الألم. يسوع يحاكم ويجلد ويضرب ويعذّب. دون سبب قانونيّ لذلك. الجموع الّتي لم ترَ من يسوع إلّا المحبة والشّفاء والمعجزات، تصرخ وتقول “اصلبه اصلبه”. يسوع يحمل صليبه ويمضي نحو الجلجثة. وهناك تُدقّ المسامير، وتسيل الدّماء، وسط