مقالات روحية

سؤال يُسأل للشباب والصبايا: ماذا ستفعل لما تكبر؟ اسأل هذ السؤال للكثير من الشباب والصبايا، واحصل على أجوبة عديدة. ولكن ولا مرّة سألت هذا السؤال وأجابني أحد وقال، “لما أكبر أريد أن أصير خادم للرّب” – “أريد أن أصبح راعي كنيسة” – “أريد أن أذهب وأبشّر بمنطقة جديدة وأسس كنيسة تشهد للمسيح” – “أنا أريد […]

tree, nature, wilderness-6476331.jpg

العديد من الأمور تتغيّر في حياة الزوجين بعد الزواج، وإحدى هذه الأمور هي الصداقات. نكتة شائعة ربما منكم من سمعها مرات عديدة تقول أن قبل الزواج يكونان شخصين، “هو وهي”، وبعد الزواج يصبحان شخص واحد “هي”. ونكتة أخرى تقول أن قبل الزواج يكون لدى الشاب أصدقاءه ولدى الشابة صديقاتها، وبعد الزواج يصير لدى الزوجين أصدقائها

nature, beach, sunset-6723133.jpg

الأهل لهم الدور الأكبر في حياة أولادهم، في كافة مجالات الحياة. وخاصة في تحضيرهم للزواج. في الواقع، العائلة هي المدرسة التي يتهيأ فيها الشاب أو الفتاة للزواج. والحياة التي يعيشها الإنسان في زواجه غالبا ما تكون انعكاس لما رآه وتعلمه بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في عائلته ومن أهله. هذا امتياز وهو مسؤوليّة أيضا. اليوم

cosmos, flower, wildflower-6680031.jpg

خدمة الشمامسة هي خدمة متقدمة. يفترض بالشمامسة وزوجاتهم أن يكونوا مؤمنين ومؤمنات متقدمين ومتقدمات في حياة الإيمان. فهم يعاونون الراعي في الخدمة. وهذا يتطلّب رؤية واضحة في حياة الشمامسة رؤية واضحة للحياة مع الرّب ولمشيئة الرّب. المشكلة الكبيرة تحصل عندما يفتقد الشمامسة إلى الرؤية الروحيّة، أي عندما يرى الشمامسة الخدمة في الكنيسة والحياة الكنسيّة بمنظار

lily, flower, yellow flower-6742560.jpg

إحدى مواصفات الأولاد هي عدم التمييز. لا يستطيع الولد أن يميّز الأمور. أين ممكن للولد أن يضع إصبعه؟ أذنه – أنفه – لعبة حتى يعلب بها – الكهرباء … لا يستطيع الولد أن يميّز أن إذا وضع إصبعه باللعبة فهي آمنة، وإذا وضع إصبعه في أذنه هذا أمر سيء وإذا، وضع إصبعه في انفه فمقرف،

يغمرنا السّلام حين نعلم أنّ الرّبّ هو من يبني كنيسته … هو سيّد الكنيسة ورأسها وهو من يسهر على بنيانها … هذا يعطي الطّمأنينة بأنّ الكنيسة هي بأمان لأنّ الرّبّ يسهر على كنيسته. ولكن هذه الحقيقة إذ نتفحصها على ضوء كلمة الرّبّ ندرك بأنّ الرّبّ يبني كنيسته بأَيْدٍ بشريّة … نعم الرّبّ يبني كنيسته من

hut, fog, nature-6750482.jpg

أهمّ سؤال في الحياة هو: كيف أستطيع أن أخلص وأحصل على الحياة الأبديّة؟ أليس هذا الهدف من وجود الأديان في العالم؟ أليست لمساعدة الإنسان ليستعدّ للحياة بعد الموت؟ لو لم يكن الإنسان يبحث عن خلاصه والحياة الأبديّة، لما وُجِدت الأديان والبدع والفلسفات. حتى الملحدين الذين لا يؤمنون بالله يبنون معتقدهم على الحياة الأبديّة، إذ هم

في داخل كلّ إنسان، هناك رغبة لكي يكون قويًّا. الإنسان لا يحبّ الضّعف. وأيضًا الله لا يحب الضّعف. الله هو إله القوّة. وليس عيبًا إن كنت ترغب بأن تكون قويًّا. نحبّ أن نكون أقوياء صحيًّا، وجسديًّا من فترة قرأت عن مأساة حصلت في حياة عائلة، كانت قد خرجت للتنزّه، في مصر. وهذه النّزهة تحوّلت الى

إحدى الأمور التي أحبّها في الكنيسة هو العمل الجماعي. عندما نفتكر بالفريق غالبًا ما نفتكر بكرة القدم. شيء مدهش العمل الجماعي في كنيستنا. مثال للعمل الجماعي هو فرقة الترنيم. مؤتمر الأولاد أو الفتيان أو الشبيبة. المجلة التي تضعها لجنة المطبوعات في أيدينا في كلّ شهر… العمل الجماعي يكون في معظم الاجتماعات. شخص يقود التّرنيم وشخص

قرأت قصّة عن امرأة أنقذت زوجها من الموت في الليلة التي كانت تستعد فيها لدخول المستشفى لإنجاب مولودها الأوّل. هذه المرأة الحامل استيقظت لترى زوجها يختنق بجانبها في السرير. اتصلت بالإسعافات، وبينما كانت سيارة الإسعاف في طريقها إلى المنزل كانوا يعطونها التوجيهات اللازمة لتقدّم له الإسعافات الأوليّة. بعد أن وصل الفريق الطبي وأخذوا الرجل إلى