الحياة مع الرّب حياة ملذّة وممتعة وحلوة … “فالمسيح أتى لكي تكون لنا حياة ويكون لنا أفضل” (يو 10: 10). الرّب يريد من المؤمن أن يعيش هذه الحياة الفضلى. هذه الحياة التي يعيش فيها المؤمن في العالم دون أن يتأثر بكل ما يجري في العالم … الرّب يريد أنّ المؤمن يعيش رأسه وقلبه وفكره ومشاعره […]
مقالات روحية
إنّ قيامة الرّب يسوع المسيح من الموت هي حدث فريد في التّاريخ البشري، الحدث الذي غيّر مجرى التّاريخ. هي محور الإيمان المسيحيّ، وبرهان عظيم على أنّ المسيح ليس مجرّد إنسان، وليس كأيٍّ من الأنبياء والقدّيسين، بل هو الله الظّاهر في الجسد إنّ الكتاب المقدّس يعلن قيامة الرب يسوع المسيح بشكل واضح غير قابل للشّك، ولكن
أجمل ما يستطيع أن يتركه الإنسان وراءه في حياته هو التأثير الجيّد على حياة الآخرين. أجمل ما يتركه المؤمن في حياته هو التأثير المبارك في حياة المؤمنين الآخرين وفي حياة الكنيسة. منذ فترة، كان عندنا مؤتمر للرعاة. كنّا حوالي ثمانية عائلات من الرعاة. الرعاة مع النساء والأولاد حوالي 35 شخص. وكالعادة، تكرّست المؤمنات القديسات في
أحد أجمل الأمور في العالم هو سماع فرق الموسيقى الكبرى تعزف مع بعضها بألفة وانسجام وتناغم. أوركسترا من عشرات الآلات تعزف لحن واحد. توجد قوّة في الوحدة والتناغم والانسجام. الكنيسة هي أوركسترا موضوعة في العالم لكي تعزف لحن المسيح. لقد صمّم الله كنيسته لتكون أفرادا مؤمنين متحدين ومنسجمين معا ليعزفوا لحن المسيح. إن أهم خدمة
نجتمع كمؤمنين لكي نعلي ونعظّم اسم يسوع المسيح بمناسبة ذكرى ميلاده. قد يبدو هذا طبيعيّا للكثيرين في ذاك اليوم. ولكن الذي يفاجئ العديد من الناس هو أن في كلّ مرّة تجتمع كنيستنا، نعلي ونعظّم اسم يسوع المسيح وحده. وهذه العبارة “يسوع وحده” تسبب الإزعاج للكثيرين. “لماذا ما عندكم سوى يسوع وحده؟ سوف نجيب على هذا
تكتب سنويّا عشرات الكتب عن الزواج. كيف تحب زوجتك! كيف تحبين زوجك! 100 نصيحة لزواج ناجح! عشرة خطوات للسعادة الزوجيّة! إن كان يمكن تعلم الحياة الزوجية بالكتب والمحاضرات، فلماذا لا تفتح مدارس لتعليم النجاح في الحياة الزوجيّة؟ لأن الحياة الزوجيّة الناجحة، لا تعلّم إلا في مدرسة الحياة. في الحياة الزوجيّة هناك معلومات ثابتة وواضحة لكل
الرّب يريد من المؤمن أن يعيش في عزّه ودلاله. المسيح جاء لكي تكون لنا حياة ويكون لنا أفضل. (يو 10: 10) “… وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ”. المسيح جاء لكي يقيمنا من موتنا ويحيينا، لكي يغفر خطايانا ويبررنا، لكي يعطينا حضوره ورفقته معنا في حياتنا، لكي يعطينا قيادته لنا ومشيئته