عيد الميلاد بالنّسبة إلى العالم هو عيد بهجة وسعادة وفرح. يربط النّاس الميلاد بالفرح والرّجاء … ولكن قلائل هم الّذين يعرفون الوجه الآخر للميلاد …قلائل هم الّذين يربطون ما بين ميلاد المسيح وخطّة الله أو ميلاد المسيح ومصير الإنسان الأبدي وميلاد المسيح والدّينونة قرأت عن مركبة فضائيّة أطلقتها النّاسا الّتي هي الوكالة الفضائيّة الأولى في […]
مقالات روحية
الموت مؤلم بالنسبة إلى الأحياء. فدائمًا يكون الفراق مؤلماً …وهل يُعقل أنّ هذه الأمّ الّتي عاشت وربّت وكانت سببًا بوجود أشخاص في هذا العالم … هكذا تغادر؟ وهل هذه المؤمنة الّتي كانت سبب تشجيع وبركة لكثيرين، فجأة غادرت هذا العالم؟ يُعتَبر الموت خسارة كبيرة فما هي النّظرة الكتابيّة لموت المؤمن. ماذا يعني أن يموت المؤمن.
الّذي يجمع المؤمنين هو الرّبّ يسوع المسيح له كل المجد. فيرنّمون له ويصلّون باسمه ويعبدونه … فمن هو يسوع المسيح؟ فرادة المسيح تعني أن لا مثيل له…سوف نرى فرادة يسوع المسيح وانعكاسها على حياتنا لنقرّأ ما أعلنه الرّبّ لنا في متى 1: 21-23، “فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ». وَهذَا كُلُّهُ
كنّا في بعلبك السّنة الماضيّة، وهي منطقة تضم آثارات رائعة جدًّا. ولكن حصلت معنا حادثة مؤسفة هناك. فإنّ أحد الضّيوف الّذين كانوا برفقتي تعرّض لعمليّة خداع. إذ اقترب أحد الأشخاص منه ، في بعلبك ، وأوهمه بأنّه يبيع عملات قديمة بأسعار رخيصة. لقد حذّرته من شراء هذه العملات لأنّها مزيّفة وبدون قيمة وتأسّفت بأن يصرف
لكلّ بناءٍ قويٍّ هناك أساسات قويّة، والمهندس الحكيم عندما يرى بناءً قويًّا يفتكر بالأساس الّذي يحمله. وكلّ شجرةٍ مثمرةٍ تكون جذورها عميقة، والمزارع الحكيم عندما يرى شجرةً مثمرةً، يفتكر بالعوامل الّتي أدّت إلى نجاح هذه الشّجرة. وكذلك وراء المؤمن المثمر يكمُن سرّ، والمؤمن الحكيم ينظر إلى السّرّ الكامن وراء النّجاح في الحياة الرّوحيّة. كما أنّ
لما خلقك الله، خلقك مميز عن غيرك، خلقك فريد من نوعك، لأنّ الله يريدك أن تكون مميّز … سنرى مواصفات المؤمن الذي يختبر هذا الاختبار فعلًا، ويكون مميّز بنظر الرّب. سنلقي الضوء على حياة أحد ملوك العهد القديم الذين كانوا مميزين ومختلفين. من بينهم، الملك حزقيا الذي كتب عنه الرّب هذه الكلمات: “وَبَعْدَهُ لَمْ يَكُنْ
الصلاة أساسية في حياة المؤمن لأنّ الصلاة هي أوكسيجين الحياة الروحيّة. لا توجد حياة روحيّة صحيحة مع الرّب بدون صلاة. والصلاة الصحيحة هي تلك المبنيّة على أساس التبني: “أبانا الذي في السماوات”. الصلاة الصحيحة تتمحور حول شخص الله ومشيئته: “ليتقدس اسمك ليأتِ ملكوتك ولتكن مشيئتك ولكن السؤال الذي يُطرَح: “هل من الخطأ أن نصلي لأجل
المؤتمرات جميلة لأنها تجمع الإخوة معًا، ليس فقط للتّرنيم والوعظ ولكن أيضا للطعام والتسلية ولإمضاء وقت مع المؤمنين. وهذا أمر مبارك ولكن أمر يفتقده العالم – العالم يجتمع مع بعض حول مصالح معيّنة. المؤمنين يجتمعون حول الشركة. هذه الشركة ليست أمر عرضي في حياة المؤمنين، بل هي من صلب الحياة الجديدة مع المسيح. حادثة طريفة