“اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة” (متى ٤١:٢٦)
إن مخطط الرب للمؤمن بالمسيح هو أن يعيش حياة النصرة الروحية في كل يوم من حياته. هذه الحياة الجديدة التي يعطيها المسيح هي حياة النصرة على الخطية والضعف. انها الحرية الحقيقية لكي يعيش المؤمن في رضى الرب. هذه الحياة مستحيلة بدون التجديد و عمل الروح القدس. لذا يحتاج المؤمن إلى السهر الروحي بالشركة اليومية مع الرب لكي يمتلأ من قوات الرب ليستطيع أن ينتصر في التجربة. لذلك أوصانا الرب أن نسهر ونصلي لئلا ندخل في تجربة. فالنسهر بحياة الصلاة لكي ننتصر.