من أجلك سرت ذا الطريق من أجلك للجلجثة
ثبت وجهى نحو الصليب و ذا لأنى أحببتك
أحببتك صرت فى عينى عزيزاً مكرماً
و سترتك صرت بالدم الثمين مبرراً
أحييتك كنت فى جب الهلاك و رفعتك
و شفيتك من كل مرضاً و دائاً أبرئتك
اكليل شوك عار و موت كان اختيارى درب الصليب
ما أجمل المشهد الرهيب حيث التقى عند الصليب عدل و رحمة حب
عمل الهى فاق الحدود
أحببتك صرت فى عينى عزيزاً مكرماً
و سترتك صرت بالدم الثمين مبرراً
أحييتك كنت فى جب الهلاك و رفعتك
و شفيتك من كل مرضاً و دائاً أبرئتك
اكليل شوكاً عاراً و موتاً كان اختيارى درب الصليب