General Questions

سمعان بطرس هو من تلاميذ المسيح. كان بطرس صيّاداً للسّمك قبل ان دعاه المسيح ليكون من التلاميذ (يوحنا 1 : 35-42). عاش بطرس الرسول كقائد ومتكلم بين الاثني عشر وهو اول من اعترف ان المسيح هو ابن الله (متى 16 : 16). بعد صعود المسيح الى السّماء، تابع بطرس البشارة بالمسيح مما ادّى الى ايمان […]

شيث هو الإبن الثالث من آدم وحواء. ولدت حواء شيث بعد مقتل اخيه هابيل، فصرّحت ان الله وضعه لانشاء نسل نيابةً عن هابيل (تكوين 4 : 25) وبعد ولادة انوش ابن شيث، تبرهن قول حواء عن قصد ولادة شيث اذ “ٱبْتُدِئَ أَنْ يُدْعَى بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ” (تكوين 4 : 26). كما ان نسل شيث هو النّسل

هابيل هو الابن الثاني من آدم وحواء. كان هابيل “راعياً للغنم”، فقدّم لله من ابكار الغنم ومن اسمانها تقدمة مرضية امام الله. فحنق عليه اخاه البكر وقتله. أشار يسوع المسيح الى هابيل انّه اوّل شهيد (متى 23 : 35). موت هابيل المأساوي يبرز ابعاد عصيان البشرية وبيبّن نتائج السقوط. يمدح الوحي الكتابي ايمان هابيل قائلاً:

قايين هو ابن وبكر آدم وحواء. كان قايين “عاملاً في الارض”، فقدّم من اثمار الارض قرباناً للرب. ولكن الرب رفض تقدمته في حين قبل تقدمة اسمن ابكار الغنم من اخاه هابيل. فاغتاظ قايين وقام على اخيه وقتله. عاقب الله قايين على خطيّته اذ جعله “تائهاً وهارباً” في الارض. يحذّرنا الوحي من العيش بمثال قايين اذ

يمثّل نوح بن لامك الجيل العاشر من آدم. دعا لامك ابنه نوح قائلا: “هَذَا يُعَزِّينَا عَنْ عَمَلِنَا وَتَعَبِ أَيْدِينَا مِنْ قِبَلِ ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي لَعَنَهَا ٱلرَّبُّ” (تكوين 5 : 29). وسط تكاثر الخطية في ذلك العصر، ندم الله على خلقه للانسان وكل مخلوقات الارض واقتضى بافناء المخلوقات الكائنة، “وَأَمَّا نُوحٌ فَوَجَدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ” (تكوين 6 :

ابرام بن تارح، اي ابراهيم، هو من أبرز شخصيّات العهد القديم في الكتاب المقدس. دعا الله ابراهيم للخروج من أرض أور الى أرض الموعد الذي اختاره للفداء، ووعده بمباركة نسله وانه بنسله تتبارك جميع قبائل الارض (في المسيح). كانت سارة امرأة ابراهيم عاقرة، ولكن وعد الله بجعل ابراهيم امة صدق مع ولادة ابنهما اسحاق. امر

استفانوس هو اول شهيد للمسيحيّة. ذكر عنه انّه “رجلاً مملوًّا من الايمان والرّوح القدس” ( أعمال الرسل 6 : 5 ). انتُخب استفانوس ضمن الرّجال السّبعة الّذين يتولّون توزيع الحاجات اليوميّة للارامل. كما انه كان “يصنع عجائب وآيات عظيمة في الشّعب” ( أعمال الرسل 6 : 8 ). بسبب معارضة الشّهود الكذبة، تمّ القبض عليه

اندراوس هو من تلاميذ المسيح الاثني عشر. كان اندراوس تلميذاً ليوحنا المعمدان حيث شهد اعلان يوحنا المعمدان ان يسوع هو حمل الله ( يوحنا 1 : 35-36 ). كما انه كان صياداً للسمك قبل ان دعاه المسيح مع اخيه سمعان بطرس ليجعلهما “صيادي الناس” ( متى 4 : 18-22 ). عاين اندراوس بدائة الشهادة للأمم

قد اعلن الكتاب المقدّس انّه يوجد حياة بعد الموت. اظهر الكتاب المقدّس في حادثة الغنيّ ولعازر ان الانسان بعد الموت يذهب اما الى السّماء، او الى الجحيم ( لوقا 16 : 19-31 ). فالّذين يؤمنون ويقبلون الرّب يسوع المسيح مخلّص وسيّد على حياتهم يمضون الى السّماء ( يوحنا 3 : 16 ) ولكن الذين لا