عاش شاول الطرسوسي، اي بولس، في اليهوديّة حيث درس التاريخ اليهودي والمزامير والانبياء على يد غمالائيل. وهذا ما أدى الى التعصب اليهودي الذي برز من خلال اضطهاده للكنيسة الاولى. وفي أحد رحلات الاضطهاد في دمشق، ظهر له الرب في الطريق وقال له: “أَنَا يَسُوعُ ٱلَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ” (أعمال الرسل 9 : 5). من هناك تغيّرت […]
General Questions
أخنوخ هو ابن الجيل السابع من آدم. عاش أخنوخ حياة مرضيّة أمام الله اذ يكتب لنا الوحي: “وسَارَ أَخْنُوخُ مَعَ اللهِ” (تكوين 5 : 22). بعد هذه المسيرة الصالحة، أخذ الله أخنوخ فلم يوجد. يعلن لنا الكتاب المقدّس أنّه: “بِالْإِيمَانِ نُقِلَ أَخْنُوخُ لِكَيْ لَا يَرَى ٱلْمَوْتَ” (العبرانيين 11 : 5). تذكّرنا حياة أخنوخ بأهميّة العيش بأمانة
لابان هو أخ لرفقة زوجة اسحاق. بعد ان ارسل ابراهيم عبده الى ناحور كي يحضر زوجة لابنه، أعطاه الله علامة ان رفقة هي الامرأة العيّنة منه. فسمح لابان وأباه لرفقة ان تنصرف من العشيرة وتتزوج باسحاق (تكوين 24). بعد سنوات عديدة، أرسل اسحاق ورفقة ابنهما يعقوب الى لابان. وهناك، أحب يعقوب راحيل ابنة لابان الصغرى.
رفقة هي امرأة اسحاق في الكتاب المقدس. عندما اراد ابراهيم اتّخاذ زوجة لابنه اسحاق، أرسل أحد عبيده الى ارضه وعشيرته حتى لا يأخذ ابنه امرأة من بنات كنعان. فذهب العبد وأخذ علامة من الله ان من تسقيه وجماله هي المعيّنة لاسحاق. وهذا ما فعلته رفقة. وبعد الموافقة بين العبد ورفقة وعائلتها، انصرفت رفقة من عشيرتها
المسيحيّون هم أتباع يسوع المسيح. الكثير من الناس يدّعون انهم مسيحيّون بمجرد ولادتهم في عائلة مسيحيّة او ذهابهم الى الكنيسة. لكن هؤلاء المدعوّون مسيحيّون ليسوا مسيحيّون حقيقيّون. فالمسيحي الحقيقي هو الذي يضع كل ايمانه وثقته بعمل المسيح على الصليب (يوحنا 1 : 12). فهو ليس الذي يعمل اعمال حسنة، بل الذي يعلن عن ايمانه بسلوك
ان كلمة انجيل تعني “الخبر السّار”. الانجيل هو الخبر المفرح ان الله أحب العالم حتى بذل ابنه الوحيد كي يخلّصنا (يوحنا 3 : 16). يتضمّن هذا الخبر موت المسيح على الصليب وقيامته من الموت في اليوم الثالث. فالمسيح “أُسْلِمَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا وَأُقِيمَ لأَجْلِ تَبْرِيرِنَا” (رومية 4 : 25). الانجيل هو “قوَّةُ اللهِ للخَلاصِ لكُلِّ
يوسف هو من أبناء يعقوب الاثني عشر، وابن لامرأة يعقوب المفضّلة راحيل. أحبّ يعقوب ابنه يوسف “أَكْثَرَ مِنْ سَائِرِ بَنِيهِ” (تكوين 37 : 3). كما ان يوسف أعلن عن أحلام تراوده عن ملكه على اخوته ووالديه. وهذا ما أثار نقمة اخوته عليه حتى أرادوا ان يقتلوه. لكن اخوته قرّروا ان يبيعوه الى قافلة اسماعيليّة ذاهبة